وزير التربية والتعليم

الاسم:  محمد أحمد عبد اللطيف
تاريخ ومكان الميلاد: وُلد في 20 يونيو 1972، في القاهرة

الموقع الحالي: يشغل منصب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني في حكومة الدكتور مصطفى مدبولي منذ 3 يوليو 2024، بعد تكليفه بمهمة القيادة في إعادة هيكلة منظومة التعليم

المسيرة الوزارية والإنجازات:

  • تولى منصبه في أعقاب إعادة تشكيل الحكومة، حيث بدأ فورًا في إطلاق إصلاحات هيكلية شاملة للتعليم الثانوي والفني
  • عمل على إدخال نظام البكالوريا المصري الجديد بهدف تخفيف العبء الأكاديمي عن الطلاب وربطه بالمعايير العالمية
  • أكد على تعزيز قدرات المعلمين في اعتماد الذكاء الاصطناعي ضمن العملية التعليمية، ودعم مدرسة التعليم الفني في مصر بموارد حديثة لتخريج كوادر مؤهَّلة للمستقبل الرقمي
  • وواصل التعاون الدولي من خلال اتفاقيات شراكة (مثل التعاون مع اليونيسف) لبناء قدرات المعلمين وتطوير المناهج التعليمية

نبذة عن خطة تطوير التعليم الفني (TE 2.0)

  • إطلاق الاستراتيجية الوطنية “TE 2.0”
    بهدف تطوير التعليم الفني وتحويله إلى منظومة قائمة على المهارات والكفاءة، بما يتوافق مع المعايير العالمية ومتطلبات سوق العمل
  • بناء المناهج بطريقة الجُدارات (Competency-Based)
    تم تطوير المناهج تدريجيًا منذ 2019:

    • 33 برنامجًا دراسيًا (2019/2020)
    • +15 برنامجًا (2020/2021)
    • +37 برنامجًا إضافيًا (2021/2022)
      ليصبح المجموع 85 منهجًا جديدًا
  • التطبيق التدريجي لتغطية جميع مدارس التعليم الفني
    • 107 مدرسة (سبتمبر 2019)
    • 118 مدرسة (سبتمبر 2020)
    • 453 مدرسة (سبتمبر 2021)
    • مستهدف: 881 مدرسة بحلول سبتمبر 2022!
  • مرحلة التقييم المستمر والمتكامل
    تطبيق نظام تقييم تعليمي يشمل تقييم مدرسي داخلي وخارجي، بمشاركة خبراء وسوق العمل للتأكد من جودة تطبيق المناهج
  • تدريب المعلمين والتنسيق مع الشركاء الدوليين
    • ورش عمل لتأهيل أكثر من 1250 عنصرًا من قيادات التعليم الفني في 423 مدرسة
    • استهداف تدريب 40,000 معلم عبر دعم من الاتحاد الأوروبي، الوكالة الألمانية، وUSAID

ملامح الخطة على المستوى الاستراتيجي العام

  • تكامل مع رؤية مصر 2030
    الخطة جزء من الرؤية الوطنية لتطوير التعليم وربطه بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة
  • توسع مدارس التكنولوجيا التطبيقية
    تقديم تعليم فني راقٍ يواكب المتطلبات الحديثة لسوق العمل، حيث توسع عدد هذه المدارس بشكل ملحوظ وتخطط لاستحداث المزيد
  • شراكات مع القطاع الخاص ومؤسسات دولية
    لتحقيق منهجيات التعليم المزدوج والتدريب العملي داخل الأسواق والشركات، مما يسهم في توظيف الخريجين مباشرة بعد التخرج

كيف يمكن لبورسعيد الاستفادة من هذه الخطة؟

  • إدراج تخصصات جديدة في مدارس التعليم الفني بما يتماشى مع الصناعات المحلية: مثل التكنولوجية، اللوجستية، الزراعية، الفندقية.
  • تأسيس ورش تدريب وشراكة مع المصانع والمزارع وشركات التكنولوجيا.
  • تصميم برامج توجيه مهني تربط الطلاب مباشرة بفرص عمل حقيقية بعد التخرج.
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock